Les pleurnichards du PDP ... remettent le couvert

Shad' Ow a écrit:

Le PDP utilise les méthodes du RCD pour sa campagne

(Je connais un peu l'auteur de la note et il n'appartient à aucun parti et n'a aucun intérêt à rapporter de fausses infos.)

Ce parti vient de chuter de plusieurs crans dans mon estime, sans parler de Chebbi qui devrait se décider à s'occuper de ses tâches ministérielles et arrêter de faire sa propre pub à chaque fois qu'il prend la parole.

c'était 20 dinars pour aller applaudir chebbi !!!

C'est illegal de donner 20 dinars ou c'est juste immoral ?

Si l'argent allait dans l'autre sens on parle de financement du pdp

Et si je me souviens bien el nahda donnait aussi compensation si on allait a leur conferences...

tu as tous les details ici manchou

lilia a écrit:

Krishna's Child a écrit:

Je n'arrive pas a voir le lien facebook. Que dit notre Aigle National?

Citation :

بيان استقالة من الحزب الديمقراطي التقدّمي



by Ghassen Ben Khelifa on Saturday, January 29, 2011 at 11:14amتأكّدت
منذ قليل ممّا قاله الأستاذ الشابّي على قناة "نسمة" يوم أمس. مرّة أخرى
يبدو لي انّ الرجل بصدد نسيان تاريخه النضالي الطويل وينغمس تماما في دوره
الحكومي الجديد. اذ لم يُدن، ولم ينتقد حتّى، ماجرى من قمع وحشي للمعتصمين
بساحة القصَبَة. بل برّره بشكل ضمني. (كما لم أسمع بموقف ادانة رسمي من
بقيّة قيادة الحزب).أقول هذا دون ان أسمح لنفسي بمحاكمة نوايا مناضل كبير مثله ضحّى بالكثير وأدين له شخصيًا بالكثير. بصراحة،
كلّ ما في الأمر أنّني لم أعد قادرًا على إحتمال تبرير الأستاذ الشابّي
لكلّ، وصمت قيادة الحزب عن، ماتقوم به الحكومة المؤقّتة. بما في ذلك قمع
المحتجّين، الذي لم يبدأ أمس في القصَبة. فرغم انّني لا أطالب بإسقاط
الغنّوشي، الاّ أنّني لا أستطيع ان أقبل ان يتمّ التعامل بهذه الوحشيّة مع
شباب المناطق التي أشعلت الثورة وسكبت لها دماء شهدائها. هؤلاء هم ايضا من
كان وراء التحوير الأخير الذي أعاد شيئا من التوازن الى تركيبة الحكومة
المؤقّتة. ولولا هؤلاء وتضحياتهم لما وصل الأستاذ الشابّي الى اين هو
اليوم. وبالتالي أرى انّ الإعتداء عليهم في القصبة (وان بقوا لأشهر)
وطردهم منها والعبث بأدباشهم، فضلا عن كلّ الإهانات والتحريض الجهوي
البغيض، كان أمرًا غير لائق أو مقبول لا أخلاقيًا ولا سياسيًا. وأعتقد
انّه كان يستحقّ على الأقلّ نقدا وادانة من طرف الأستاذ الشابّي وقيادة
الحزب. وهذا مايجعلني اليوم أحسم قرارًا، كنت أشعر بإقترابه
منذ فترة. لكنّه صار أكثر الحاحا ومنطقيّة منذ سقوط بن علي. اذ أجد نفسي
مضطرّ االيوم، اتسّاقًا مع مبادئي وقناعاتي الدفينة، الى إعلان استقالتي
من الحزب الديمقراطي التقدّمي. من لجنته المركزيّة ومن عضويّة جامعته
بكندا. في السنوات الأخيرة، بدأ وعيي السياسي يتجّه أكثر
نحو الفكر اليساري الوحدوي (وهي المنابع الأصليّة للحزب في نسخته
التأسيسيّة تحت اسم التجمّع الإشتراكي التقدّمي). وهو ما تقاطع مع نفس
التوجّه عند عدد، ليس كبير للأسف، من الرفيقات والرفاق، خاصّة في
الشباب،. فبادرنا في الأشهر الأخيرة الى التباحث في سبل ان يتحوّل مسار
الحزب أكثر نحو اليسار. نحو مانعتقد انّه الخيار المجتمعي الأفضل. ودون
الدخول في تفاصيل غير ضروريّة الآن، أقول انّ التطوّرات الأخيرة أثبتت لي
انّ الحزب، تحت سيطرة نفس القيادة السائدة منذ سنوات، لن يستطيع التوجّه
أكثر نحو اليسار. بل انّ نوعية العناصر التي صارت تنضمّ اليه منذ سقوط بن
علي تدلّ على أنّه قد يتجّه للتموقع كحزب وسط يمين في الفترة القادمة. وهو
مايعني انّ العناصر ذات الخلفيّة اليساريّة الوحدويّة ستجد نفسها مهمّشة
أكثر فأكثر. أعتقد أنّه حان الوقت بالنسبة لي لطيّ الصفحة
والتطلّع نحو خوض تجربة ذات هويّة يساريّة جديدة لا تقيم فصلاً بين
الثقافة والسياسة. ولا تغلبّ التكتيكي على الإستراتيجي وتُفرد للأخلاق
موقعًا محوريًا في الممارسة السياسيّة. تجربة مؤسّساتيّة فعلا لا تسلم
قرارها لكاريزما ونبوغ زعيم ما أو الى إحتكار مجموعة بعينها. يتطلبّ
الحديث بشكل وافٍ عن الأشخاص الرائعين الذين عرفتهم في تجربتي الحزبيّة
صفحات عديدة لا أملك لها حاليًا مايكفي من وقت ولا طاقة. قد أعود الى ذلك
في نصّ أطول قريبًا. لكنّي لا استطبع ان أنهي نصّ هذه الإستقالة دون ان
أشكر من أعماق قلبي كلّ مناضلات ومناضلي الحزب الذين تشرفّت بالنضال الى
جنبهم والتعلّم منهم طوال عقد كامل ونيف من عمري. وأخصّ بالذكر بعض
الاسماء في قيادة الحزب الذين تعلمّت منهم الكثير والذين أشهد أنّهم
وفّروا لي ولغيري بيئة، أستطيع ان أجزم أنّها من أنظف -ان لم تكن الأنظف-
في الساحة الحزبيّة التونسيّة. أذكر تحديدًا، دون ترتيب، أناسًا عزيزين
على قلبي مثل الأستاذ أحمد نجيب الشابّي، الأخت العزيزة المناضلة الكبيرة
ميّة الجريبي، الدكتور مهدي المبروك، الدكتور عبد اللطيف الهرماسي،
القيادي السابق بالحزب الأستاذ محمّد القوماني، الأخ هشام بوعتّور، معلّمي
الأوّل في عالم الصحافة الأستاذ رشيد خشانة، عمّ صالح بالهويشات، العضو
السابق بالحزب د. رياض البرهومي، الأساتذة الأفاضل عبد الوهاب عمري، عبد
الجبّار الرقيقي، المنجي سالم، المناضل الكبير فتحي الشفّي، الصديق ماهر
حنين، د. عبد المجيد المسلّمي، الاستاذ محمّد الحامدي، عصام الشابّي، ،
محمّد الهادي حمدة، المنجي اللوز، المولدي الفاهم، د. أحمد بوعزّي، د.
فتحي التوزري وغيرهم وغيرهنّ في قيادة الحزب ممّن قد أكون سهوت عن ذكرهم
في نهاية هذا النصّ الذي أعتصر قلبي لإنهائه... ولا أنسى
طبعًا أشخاصًا لا ينتمون للقيادة لكنّهم عزيزون بنفس القدر على قلبي مثل
رضا، نعيمة، فايزة، المنذر ، منير، نهلة، فراس، عدنان، أميّة، كريمة، فرج،
هارون وآخرون وأخريات كثر... لكنّي لا أستطيع أبدًا ان أنهي
دون ان أعتذر لرفاقي ورفيقاتي الأحبّاء في الشباب الديمقراطي التقدّمي،
الذين لم أستشرهم قبل إعلان قراري هذا (ربّما خوفًا من تأثيرهم المحتمل
عليّ)... خاصّة منهم من كان معي في حلمنا المشترك بمزيد تجذير الحزب
يسارًا. أعتذر الى وسام، فرحات، شاهين، شهاب، معزّ ومعزّ، الصحبي،
المهدي، غسّان وغسّان، غزالة، وسيم، هيثم، وائل، منى، سناء، رشاد،
اسماعيل، خولة والآخرين والأخريات... وأقول لهم أنّ مساحة الحلم والنضال
المشترك لا يمكن ولا يجب ان تكون محدودة أو مشروطة بالإنتماء الى إطار
حزبي واحد... ""ولذا أقسمت أمام قبر جدّتي أن
أرابط عند القضايا الفاشلة. جمر أناشيد الطفولة يحرق راحتي، أنفخ فيه خوف
أن يخبو وأنتظر أن


يزهر الإسمنت" عزمي بشارة (فصول --

Krishna's Child a écrit:

Bonjour Monsieur Burnes...

je n'avais pas capté l'aut fois!

et il fait quoi maintenant qu'il est à québec et warra9 ? il va faire partie d'ennahdha ou fonder son propre parti ???

El_Manchou a écrit:

et il fait quoi maintenant qu'il est à québec et warra9 ? il va faire partie d'ennahdha ou fonder son propre parti ???

Tu poses des questions ... c'est sur que t'en sais plus que nous