JO

Le dernier boxeur tunisien en lice Walid Cherif échoue au pied du podium en se faisant battre par un boxeur italien par 2 points d'écart.

sof a écrit:

Un autre bahreini a succedé à El Guerrouj et a remporté l'or du 1500 m ! ça serait énorme pour ce pays de 700000 habitants si Ruqaya reussit son pari sur le 200m. Quand on pense que l'Inde vient seulement il ya quelque jours de remporter la première médaille d'or de son histoire...

elle a perdu en 1/2 ou elle n'a rien pu faire face a ses concurrentes qui l'ont distancée.

vous avez vu le jamaïcain usain bolt? OO 'tain mais on a dû lui greffer des roues super petites quand il était gosse Oo

Les jamaiquains ratent de peu le grand chelem du sprint après la défaite des filles au relais 4x100
Usain Bolt et ses camarades ont remporté de leur côté le 4x100 masculin avec un nouveau record du monde.
Bilan pour Usain Bolt : 3 medailles d'or et 3 records du monde
Bilan pour la jamaique : 5 medailles d'or au sprint (100m, 200m et 4x100m masculins et 100m, 200m feminins)

et bilan pour les médailles arabes : 2 or, 3 argent et 3 bronze


Bof kima 9al lékher

Zapp a écrit:

et bilan pour les médailles arabes : 2 or, 3 argent et 3 bronze


Bof kima 9al lékher

le maghreb (Tun, Alg et Mar) rafle toutes (?) les medailles ...
A ce moment la Al-Jazira nous considere comme arabes !!

les 5alijiens sont trop occupés à saliver devant rotana et les 5alijiennes sont enfermées à triple tour dans leurs maisons.
Il reste quelques athlètes achetés et importés de pays pauvres, juste pour le fun.

Citation :

les 5alijiens sont trop occupés à saliver devant rotana et les 5alijiennes sont enfermées à triple tour dans leurs maisons.
Il reste quelques athlètes achetés et importés de pays pauvres, juste pour le fun.

Il y a aussi les athlètes khalijiens qui oublient de se reveiller le jour de la compétition !

Citation :

عجيبة عربيّة في الأولمبياد: ربّاع سعودي يتخلّف عن المنافسة بسبب النوم

عجائب
العرب وغرائبهم لا تنتهي أبدا وفيها من الأمور ما يقترب الى حد التفكّه
والتندّر ويدل دلالة قاطعة على أن بعضنا مازالت تفصله أميال كثيرة على
الشعور بالمسؤولية وذلك بغض النظر عن مركزه أو منصبه أو وضعه، كما أن بعض
النوادر لا يمكن أن تحصل أبدا إلا لدينا نحن العرب لأننا ببساطة لازلنا
ننظر الى الأشياء بنظرة خاصة خلافا لكل الأمم والشعوب.
فمن النوادر
الغريبة جدا أن أحد الرباعين السعوديين الذي خضع لأشهر طويلة الى
التحضيرات المكثفة وأنفقت عليه بلاده أموالا كثيرة حتى يكون جاهزا للألعاب
الأولمبية التي تدور رحاها هذه الأيام ببيكين أملا في خطّ اسمه بأحرف من
ذهب أو حتى من برنز في سجلات الألعاب ورفع راية بلاده كما يحرص غيره من
رياضيي بقية بلدان العالم ويشرّف الرياضة العربية مثلما فعل الملولي فإن
هذا الرباع ويدعى علي الدحيلب (وزن 69 كلغ) تغيّب عن المنافسات بسبب أنه
كان يغطّ في سبات عميق في غرفته بالقرية الأولمبية وكأن العرب لم يكفهم ما
قضوه من نوم ليزيد هذا الرباع في سباتهم ويحرم نفسه وبلاده والعرب من
إمكانية الإحراز على ميدالية أولمبية.
وقد ذكر هذا الرباع الفريد من
نوعه للصحافة السعودية أن استمراره في النوم وعدم التحاقه بالمنافسات
يتحمله الجهاز الاداري لبعثة بلادها لأنهم لم يعملوا على إيقاظه من نومه
في الوقت المناسب كما أنهم لم يعلموه بموعدها، وأضاف في تبريرات للنكتة
التي صنعها في بيكين أنه لم يجد غير الاهمال الاداري منذ لحظة وصوله الى
بيكين الى درجة عدم إخباره من قبل البعثة الادارية للجنة الأولمبية
السعودية بالموعد الصحيح لمنافسته في الدورة ممّا فوّت عليه المشاركة حيث
كان يغطّ في سبات عميق في الوقت الذي كان الربّاعون الآخرون يخضعون لقياس
الأوزان إيذانا بمشاركتهم.
وأوضح الرباع السعودي في حوار لجريدة
«الرياض» السعودية بأنه يرحب بالتحقيق في قضيته مشدّدا على أنه يملك
الكثير من الحقائق التي يمكن أن يضعها أمام المحققين متمنيا ألاّ يقع عليه
ظلم جديد بعد أن تبخّرت أحلامه في الأولمبياد.
واعتبر هذا الربّاع
النائم أن عودته الى بلاده بدون أن يشارك في الأولمبياد بسبب «التعسيلة»
التي سبح فيها تعدّ أكبر صدمة في حياته الرياضية فقد كان حلما ولكنه تبخّر
لا سيما حينما يجلس أمام التلفاز ويرى اللاعبين يشاركون والأبطال يتوّجون،
مختصرا القول بأن هذا أمر أشبه بالخيال.
فهل يمكن أن يحدث مثل هذا
الأمر مع أي رياضي آخر في ملتقى بحجم الألعاب الأولمبية، قطعا لا لكن معنا
نحن العرب كل شيء يبقى واردا وممكنا ومشروعا!..
!..

sof a écrit:

Citation :

les 5alijiens sont trop occupés à saliver devant rotana et les 5alijiennes sont enfermées à triple tour dans leurs maisons.
Il reste quelques athlètes achetés et importés de pays pauvres, juste pour le fun.

Il y a aussi les athlètes khalijiens qui oublient de se reveiller le jour de la compétition !

Citation :

عجيبة عربيّة في الأولمبياد: ربّاع سعودي يتخلّف عن المنافسة بسبب النوم

عجائب
العرب وغرائبهم لا تنتهي أبدا وفيها من الأمور ما يقترب الى حد التفكّه
والتندّر ويدل دلالة قاطعة على أن بعضنا مازالت تفصله أميال كثيرة على
الشعور بالمسؤولية وذلك بغض النظر عن مركزه أو منصبه أو وضعه، كما أن بعض
النوادر لا يمكن أن تحصل أبدا إلا لدينا نحن العرب لأننا ببساطة لازلنا
ننظر الى الأشياء بنظرة خاصة خلافا لكل الأمم والشعوب.
فمن النوادر
الغريبة جدا أن أحد الرباعين السعوديين الذي خضع لأشهر طويلة الى
التحضيرات المكثفة وأنفقت عليه بلاده أموالا كثيرة حتى يكون جاهزا للألعاب
الأولمبية التي تدور رحاها هذه الأيام ببيكين أملا في خطّ اسمه بأحرف من
ذهب أو حتى من برنز في سجلات الألعاب ورفع راية بلاده كما يحرص غيره من
رياضيي بقية بلدان العالم ويشرّف الرياضة العربية مثلما فعل الملولي فإن
هذا الرباع ويدعى علي الدحيلب (وزن 69 كلغ) تغيّب عن المنافسات بسبب أنه
كان يغطّ في سبات عميق في غرفته بالقرية الأولمبية وكأن العرب لم يكفهم ما
قضوه من نوم ليزيد هذا الرباع في سباتهم ويحرم نفسه وبلاده والعرب من
إمكانية الإحراز على ميدالية أولمبية.
وقد ذكر هذا الرباع الفريد من
نوعه للصحافة السعودية أن استمراره في النوم وعدم التحاقه بالمنافسات
يتحمله الجهاز الاداري لبعثة بلادها لأنهم لم يعملوا على إيقاظه من نومه
في الوقت المناسب كما أنهم لم يعلموه بموعدها، وأضاف في تبريرات للنكتة
التي صنعها في بيكين أنه لم يجد غير الاهمال الاداري منذ لحظة وصوله الى
بيكين الى درجة عدم إخباره من قبل البعثة الادارية للجنة الأولمبية
السعودية بالموعد الصحيح لمنافسته في الدورة ممّا فوّت عليه المشاركة حيث
كان يغطّ في سبات عميق في الوقت الذي كان الربّاعون الآخرون يخضعون لقياس
الأوزان إيذانا بمشاركتهم.
وأوضح الرباع السعودي في حوار لجريدة
«الرياض» السعودية بأنه يرحب بالتحقيق في قضيته مشدّدا على أنه يملك
الكثير من الحقائق التي يمكن أن يضعها أمام المحققين متمنيا ألاّ يقع عليه
ظلم جديد بعد أن تبخّرت أحلامه في الأولمبياد.
واعتبر هذا الربّاع
النائم أن عودته الى بلاده بدون أن يشارك في الأولمبياد بسبب «التعسيلة»
التي سبح فيها تعدّ أكبر صدمة في حياته الرياضية فقد كان حلما ولكنه تبخّر
لا سيما حينما يجلس أمام التلفاز ويرى اللاعبين يشاركون والأبطال يتوّجون،
مختصرا القول بأن هذا أمر أشبه بالخيال.
فهل يمكن أن يحدث مثل هذا
الأمر مع أي رياضي آخر في ملتقى بحجم الألعاب الأولمبية، قطعا لا لكن معنا
نحن العرب كل شيء يبقى واردا وممكنا ومشروعا!..
!..

Merci ya Sof, wallahi 9taltni bil tho7k ha essbah , on peut s'attendre de tous des ces o3rban

ouuuh mella 7ala w mella mostawe

de plus en plus pitoyables les 5alijyyin ... sans leur petrole ils auraient disparu de la surface de la terre, pour ne s'etre pas adapte a l'evolution naturelle.

Il y'a eu deux athlètes du relais américain, je ne sais dans quelle édition qui se sont trompé d'horaire éliminant ainsi leur équipe.

Dr Denfer a écrit:

le maghreb (Tun, Alg et Mar) rafle toutes (?) les medailles ...
A ce moment la Al-Jazira nous considere comme arabes !!

Avant ils disaient autre chose ?